أصدرت حركة "تضامن أهالي القطيف مع المعتقلين المنسيين" بياناً نشرته على الفيسبوك انتقدت فيه عسكرة المنطقة والتصعيد الأمني الذي تقوم به السلطات السعودية اتجاه المواطنين، وفيما يلي نص البيان:
بسم الله الرحمن الرحيم.. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. نظرا للإحداث الأخيرة من عسكره كأمله لمنطقة القطيف بالقوات المدججة بالسلاح وبالمدرعات العسكرية وكأن المنطقة تعيش حاله من الحرب أوالانفلات الأمني .
فاننا في مجموعة تضامن نستنكر وندين هذا التصعيد من قبل السلطات الأمنية فبدل تحقيق المطالب الحقه والمشروعة نجد ألدوله تمارس كل أنواع الترهيب والتخويف بترسانتها العسكرية .
أنا من حقنا وحق المجتمع ان يطالب بحقوقه بكل الوسائل ألمشروعه ومن ضمن هذه الوسائل التظاهر السلمي الحضاري في الميدان وليس من حق أي شخص مصادر ة هذا الحق التي كفلتها كافة الدساتير الوضعية والديانات السماوية .
أننا في مجموعة تضامن نؤكد على استمرارنا في ألمطالبه بالحقوق وعلى رأسها ألمطالبه بالإفراج عن المعتقلين ألتسعه ولن نقف عن هذا الحق مهما كلفنا من الغالي والنفيس.
كما نستنكر البيانات الهزلية التي خرجت من قبل ضعاف النفوس من أصحاب العمائم المزيفة التي خونت مجتمعها بل وأخرجته حتى من المذهب والدين وصورت لناس إن الأحرار الذين يخرجون إلى الشارع على إنهم فئة ضالة ومضله فبدل إن يقفوا إجلالا واحتراما لهذه الثلة من الناس التي طالبت بحقوق المجتمع عامه ولم تطلب لأنفسها لا مالا ولا جاها .
أننا إذ نطلب من المجتمع تحمل مسؤوليته تجاه من قاموا بتشويه صورته أمام الإعلام من نبذ هولاء من المجتمع وتهمشيهم ومقاطعتهم في مجالسهم وأماكنهم المشبوهة وردعهم بمختلف وسائل الردع.
أن هولاء الحفنة يثبتون يوما تلو الأخر إصرارهم على بيع مجتمعهم مقابل امتيازات وواجهات زائفة .
وفي الأخير نؤكد على استمرارنا وتأييدنا لكافة الاحتجاجات السلمية المطلبية.
ذلك والحمد لله رب العالمين.
فاننا في مجموعة تضامن نستنكر وندين هذا التصعيد من قبل السلطات الأمنية فبدل تحقيق المطالب الحقه والمشروعة نجد ألدوله تمارس كل أنواع الترهيب والتخويف بترسانتها العسكرية .
أنا من حقنا وحق المجتمع ان يطالب بحقوقه بكل الوسائل ألمشروعه ومن ضمن هذه الوسائل التظاهر السلمي الحضاري في الميدان وليس من حق أي شخص مصادر ة هذا الحق التي كفلتها كافة الدساتير الوضعية والديانات السماوية .
أننا في مجموعة تضامن نؤكد على استمرارنا في ألمطالبه بالحقوق وعلى رأسها ألمطالبه بالإفراج عن المعتقلين ألتسعه ولن نقف عن هذا الحق مهما كلفنا من الغالي والنفيس.
كما نستنكر البيانات الهزلية التي خرجت من قبل ضعاف النفوس من أصحاب العمائم المزيفة التي خونت مجتمعها بل وأخرجته حتى من المذهب والدين وصورت لناس إن الأحرار الذين يخرجون إلى الشارع على إنهم فئة ضالة ومضله فبدل إن يقفوا إجلالا واحتراما لهذه الثلة من الناس التي طالبت بحقوق المجتمع عامه ولم تطلب لأنفسها لا مالا ولا جاها .
أننا إذ نطلب من المجتمع تحمل مسؤوليته تجاه من قاموا بتشويه صورته أمام الإعلام من نبذ هولاء من المجتمع وتهمشيهم ومقاطعتهم في مجالسهم وأماكنهم المشبوهة وردعهم بمختلف وسائل الردع.
أن هولاء الحفنة يثبتون يوما تلو الأخر إصرارهم على بيع مجتمعهم مقابل امتيازات وواجهات زائفة .
وفي الأخير نؤكد على استمرارنا وتأييدنا لكافة الاحتجاجات السلمية المطلبية.
ذلك والحمد لله رب العالمين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق