يبدو أن العام 2012 سيحمل انتقال الثورة من الجمهوريات إلى الملكيات، فقد تمت الدعوة إلى ثورة غضب في الأول من ربيع الثاني المقبل، تحت شعار "لا ظلم بعد اليوم".
وحدد الداعون أهداف الاعتصام في: إطلاق سراح سجناء الراي وإلغاء المباحث السياسية، حرية الرأي والتعبير والتجمعات واستقلال القضاء، العدالة والمساواة بين أطياف المجتمع، المحاسبة والشفافية المشاركة السياسية والانتخابات، تحسين الوضع المعيشي ودخل الفرد، القضاء على أزمة السكن تحسين الوضع الصحي، توفير الخدمات الأساسية (الماء ـ الكهرباء ـ الاتصالات ـ وسائل النقل)، حل قضية البطالة حقوق المرأة الكاملة المكرمة في الإسلام.
الجدير بالذكر أنه قد تمت الدعوة في 11 مارس الماضي إلى ثورة عرفت باسم "ثورة حنين" لكنها لم تحظى بحضور شعبي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق