الرياض - في خطوة غير مسبوقة كسر ناشطون من مختلف المناطق و الطوائف كل
الحواجز مغردين في وسم كلنا القطيف على موقع التدوين الصغير “تويتر”.
حيث غرّد
آلاف النشطاء متضامنين مع الحراك المطلبي في القطيف داعمين حق الجميع في التعبير
السلمي ومستنكرين الحملة الطائفية الموجهة ضد اهالي القطيف، ورافضين تصديق ادعاءات
النظام ورواياته الملفقة عبر بياناته الرسمية.
واستقطب هاشتاق #كلنا_القطيف ستة آلاف تغريدة حتى اللحظة.
وعبّر المغردون عن امتعاظهم من تغطية وسائل الاعلام الرسمية للاحداث في القطيف رافضين وصفها بالارهاب والعمالة للخارج، مؤكدين أن الاحتجاجات والمظاهرات في القطيف مثلها في بقية مناطق الجزيرة العربية ملتزمة بالسلمية والمطالب الحقوقية والسياسية المشروعة. كما حمّلوا الدولة مسؤولية قتل 16 شابا من نشطاء القطيف.
الكاتب ثمر المرزوقي غرّد ” 16 شهيدا حتى الان والرقم قابل للارتفاع مع سياسة الدولة الأمنية التي لا تزال تنتهجها بالمنطقة وبكل دم بارد يتحدثون عن المواطنة” .
كما غرّد المدون والكاتب خالد الناصر “يجب أن يعرف أهلنا في القطيف بأن صوت الأغلبية في السنة هو صوت رافض للظلم على أي انسان مهما كان انتماؤه”.
وغرّد الكاتب الصحفي بدر الراشد “لأنك عندما تصمت عن القتل في القطيف ستراه في الرياض وجدة وجازان وعرعر” .
وغرّد الناشط الحقوقي مخلف الشمري “من المعيب حقا ان تقود بلادنا حوار الاديان ونفشل نحن المواطنيين بالاحترام بين السنة والشيعه والتعايش السلمي وكل يحاسبه الله” .
الوسم الذي اربك السلطات تعرّض لحالة هجوم الكتروني وتم اغلاقه لفترة وجيزة حيث ظهرت علامات لوجود فيروسات الكترونية للمشارك في الوسم.
واستقطب هاشتاق #كلنا_القطيف ستة آلاف تغريدة حتى اللحظة.
وعبّر المغردون عن امتعاظهم من تغطية وسائل الاعلام الرسمية للاحداث في القطيف رافضين وصفها بالارهاب والعمالة للخارج، مؤكدين أن الاحتجاجات والمظاهرات في القطيف مثلها في بقية مناطق الجزيرة العربية ملتزمة بالسلمية والمطالب الحقوقية والسياسية المشروعة. كما حمّلوا الدولة مسؤولية قتل 16 شابا من نشطاء القطيف.
الكاتب ثمر المرزوقي غرّد ” 16 شهيدا حتى الان والرقم قابل للارتفاع مع سياسة الدولة الأمنية التي لا تزال تنتهجها بالمنطقة وبكل دم بارد يتحدثون عن المواطنة” .
كما غرّد المدون والكاتب خالد الناصر “يجب أن يعرف أهلنا في القطيف بأن صوت الأغلبية في السنة هو صوت رافض للظلم على أي انسان مهما كان انتماؤه”.
وغرّد الكاتب الصحفي بدر الراشد “لأنك عندما تصمت عن القتل في القطيف ستراه في الرياض وجدة وجازان وعرعر” .
وغرّد الناشط الحقوقي مخلف الشمري “من المعيب حقا ان تقود بلادنا حوار الاديان ونفشل نحن المواطنيين بالاحترام بين السنة والشيعه والتعايش السلمي وكل يحاسبه الله” .
الوسم الذي اربك السلطات تعرّض لحالة هجوم الكتروني وتم اغلاقه لفترة وجيزة حيث ظهرت علامات لوجود فيروسات الكترونية للمشارك في الوسم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق