بعد نجاح
يوم المعتقلين الأول والثاني في السعودية، أعلن حساب "المناصرون" على
"تويتر" عن موعد "يوم المعتقلين الثالث" محددًا له الثامن
والعشرين من شعبان الجاري من العام الهجري 1434 المصادف 7 حزيران الجاري .
وافادت
وكالة الجزيرة العربية للأنباء الثلاثاء ان "الحساب" اكد أن
اليوم الثالث للمعتقلين سيشهد استفتاء شعبيا غير مسبوق على إخراج المعتقلين
السياسيين ، من خلال رفع المؤيدين للإفراج عن المعتقلين راية بيضاء وتعليقها على
المنازل ليشاهد العالم كله حجم المناصرين للمعتقلين السياسيين في بلاد الحرمين.
وحدد الحساب مجموعة من الفعاليات من المنتظر تفعيلها في اليوم، ومنها تعليق لافتات قماشية على المنازل والجسور وفي كل مكان ويكتب عليها عبارة كبيرة واضحة ويتم تصويرها ونشرها، وتسجيل مقابلة فيديو مدته دقيقتان مع والد المعتقل أو والدته أو زوجته تحكي معاناتهم ومعاناة المعتقل نفسه، وتوزيع منشورات "ليس فيها اسم الله، ولا أحاديث" في كل مكان على السيارات، والمنازل، والمساجد، والمتاجر، والجامعات،وتتم طباعتها في المنزل، وأيضًا طباعة ملصقات تتحدث عن معاناة المعتقلين بطابعة المنزل ولصقها على المرافق العامة، وتصوير وقفة نسائية داخل المنزل من ثلاث نساء فما فوق ويمسكون بلافتات تطالب بالمعتقلين، وإطلاق ألعاب نارية في السماء الساعة ٩:٣٠ ليلاً كإبداء للتضامن مع المعتقلين، وجعل شعار موحد للحمله يتم فيها توحيد صور الحسابات، واعادة نشر المقاطع القديمة التي تتحدث عن معاناة المعتقلين.
وفي جانب اخر أصدرت المحكمة الجزائية المتخصصة في جدة أمس الاول الاثنين ، أحكاماً ابتدائية بالسجن والمنع من السفر لمدد تراوح بين 3 و22 عاماً، وعلى 14 سعودياً ، اتهم أحدهم بالشروع في تجنيد آخر في إحدى قاعات الأفراح التي سيحضر فيها وزير الداخلية آنذاك الأمير نايف بن عبدالعزيز لتسميم الحلوى التي ستقدم إليه.
وشملت الأحكام شخصاً آخر خطط لحرق مجموعة سيارات في فناء تابع لقوات الطوارئ الخاصة في مدينة الحجاج بجدة، فيما تواصل آخر مع جماعة في فلسطين شكلوا كتيبة أطلقوا عليها مسمى “كتيبة الشهيد عبدالعزيز المقرن” ، وذلك حسب صحيفة الحياة.
وحدد الحساب مجموعة من الفعاليات من المنتظر تفعيلها في اليوم، ومنها تعليق لافتات قماشية على المنازل والجسور وفي كل مكان ويكتب عليها عبارة كبيرة واضحة ويتم تصويرها ونشرها، وتسجيل مقابلة فيديو مدته دقيقتان مع والد المعتقل أو والدته أو زوجته تحكي معاناتهم ومعاناة المعتقل نفسه، وتوزيع منشورات "ليس فيها اسم الله، ولا أحاديث" في كل مكان على السيارات، والمنازل، والمساجد، والمتاجر، والجامعات،وتتم طباعتها في المنزل، وأيضًا طباعة ملصقات تتحدث عن معاناة المعتقلين بطابعة المنزل ولصقها على المرافق العامة، وتصوير وقفة نسائية داخل المنزل من ثلاث نساء فما فوق ويمسكون بلافتات تطالب بالمعتقلين، وإطلاق ألعاب نارية في السماء الساعة ٩:٣٠ ليلاً كإبداء للتضامن مع المعتقلين، وجعل شعار موحد للحمله يتم فيها توحيد صور الحسابات، واعادة نشر المقاطع القديمة التي تتحدث عن معاناة المعتقلين.
وفي جانب اخر أصدرت المحكمة الجزائية المتخصصة في جدة أمس الاول الاثنين ، أحكاماً ابتدائية بالسجن والمنع من السفر لمدد تراوح بين 3 و22 عاماً، وعلى 14 سعودياً ، اتهم أحدهم بالشروع في تجنيد آخر في إحدى قاعات الأفراح التي سيحضر فيها وزير الداخلية آنذاك الأمير نايف بن عبدالعزيز لتسميم الحلوى التي ستقدم إليه.
وشملت الأحكام شخصاً آخر خطط لحرق مجموعة سيارات في فناء تابع لقوات الطوارئ الخاصة في مدينة الحجاج بجدة، فيما تواصل آخر مع جماعة في فلسطين شكلوا كتيبة أطلقوا عليها مسمى “كتيبة الشهيد عبدالعزيز المقرن” ، وذلك حسب صحيفة الحياة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق