السعودية
(اسلام تايمز) - كيف عاش الابن السادس والثلاثين للملك عبد العزيز آل سعود
وأصغرهم، الأمير حمود بن عبد العزيز؟
سؤال
يجيب عنه الحارس البريطاني السابق لعدد من أمراء وأميرات آل سعود مارك يونق والذي
كشف سر هذه الشخصية التي لفها الغموض.
يقول مارك يونق أنه لن ينس اليوم الذي أستدعاه فيه الى غرفته في أحد الفنادق في باريس وكان مستلقيا على سريره وهو يلبس بيجامة حريرية ويشاهد أحد الأفلام الجنسية وطلب منه أن يجلس قربه على السرير ثم قال: أنظر لهذه اللقطة. كانت لقطة لرجل يستمني على ظهر رجل آخر، ثم سأله عما إذا أعجبته اللقطة، فرد الحارس بعد أن أشاح بوجهه عن التلفاز: بالطبع لم تعجبني وأنا لست من هذا النوع، لكن الأمير رجاه أن يمارس معه الجنس، وعندما رفض رفضا قاطعا طالبا منه تغيير نمط حياته الشاذ، قال له الأمير حمود أنه في باريس وأن الحياة قد فتحت أبوابها له وأنه يشعر فيها بالحرية كاملة، ويذكر مارك يونق أنه بعد هذه الحادثة بعدة سنوات توفي بمرض الأيدز عام ١٩٩٤.
ويضيف مارك يونق "لقد سبق لهذا الأمير (حمود بن عبد العزيز) أن قام بتهديد الرئيس الفلبيني فردناد ماركوس في أواخر الثمانينات من أنه سيقوض سعي من الحكومة الفلبينية للحصول من السعودية على مئة ألف برميل يوميا لمدة خمس سنوات إن لم يحصل الأمير حمود على وكالة الخطوط الفلبينية في السعودية والتي سجلت بإسم شركة له بإسم إبنته غادة، وتم الأمر عبر رسول الرئيس الفلبيني للسعودية والذي طلب منه الأمير أيضا إرسال صبيان من الفلبين بمواصفات معينة من الأمير لقصره في السعودية".
يقول مارك يونق أنه لن ينس اليوم الذي أستدعاه فيه الى غرفته في أحد الفنادق في باريس وكان مستلقيا على سريره وهو يلبس بيجامة حريرية ويشاهد أحد الأفلام الجنسية وطلب منه أن يجلس قربه على السرير ثم قال: أنظر لهذه اللقطة. كانت لقطة لرجل يستمني على ظهر رجل آخر، ثم سأله عما إذا أعجبته اللقطة، فرد الحارس بعد أن أشاح بوجهه عن التلفاز: بالطبع لم تعجبني وأنا لست من هذا النوع، لكن الأمير رجاه أن يمارس معه الجنس، وعندما رفض رفضا قاطعا طالبا منه تغيير نمط حياته الشاذ، قال له الأمير حمود أنه في باريس وأن الحياة قد فتحت أبوابها له وأنه يشعر فيها بالحرية كاملة، ويذكر مارك يونق أنه بعد هذه الحادثة بعدة سنوات توفي بمرض الأيدز عام ١٩٩٤.
ويضيف مارك يونق "لقد سبق لهذا الأمير (حمود بن عبد العزيز) أن قام بتهديد الرئيس الفلبيني فردناد ماركوس في أواخر الثمانينات من أنه سيقوض سعي من الحكومة الفلبينية للحصول من السعودية على مئة ألف برميل يوميا لمدة خمس سنوات إن لم يحصل الأمير حمود على وكالة الخطوط الفلبينية في السعودية والتي سجلت بإسم شركة له بإسم إبنته غادة، وتم الأمر عبر رسول الرئيس الفلبيني للسعودية والذي طلب منه الأمير أيضا إرسال صبيان من الفلبين بمواصفات معينة من الأمير لقصره في السعودية".
كلام صعب ينخنق منه المواطن ..
ردحذفكلام لا يصدق
ردحذفمعروفة عهر ال ظروط وخنثهم
ردحذف