كشفت جمعية "حسم" الحقوقية
عنفضيحة جديدة لوزارة الداخلية السعودية حيث عرضت على بعض الشباب الموقوفين
على خلفية التظاهرات الذهاب إلى سوريا للجهاد ضد نظام"بشار الأسد".
وقال عضو
الجمعية الدكتور "محمد القحطاني": "الداخلية السعودية عرضت
على بعض الشباب الموقوفين على خلفية المظاهرات الموافقة على الذهاب للقتال في
سوريا مقابل العفو".
وفيما
يبدو أن النظام السعودي يريد تفريغ شحنات الشباب الثائر بالمملكة، من خلال التضحية
بشباب السعودية والتخلص من الحركة الاحتجاجية بإرسالهم إلى الخارج في معركة غامضة
يقال أن أمريكا تديرها.
ويأتي
هذا فيما لا تزال السجون السعودية تمتلئ بعلماء المملكة الذين أفتوا بقتال القوات
الأمريكية في العراق، لكن يبدو أن تبعية النظام السعودي للولايات المتحدة تفضح
نفسها، إذ أن واشنطن أخذت موقفًا مناوئًا من "بشار الأسد".
مسوين على ان مهي بكانت خطه سياسية سريه من البدايه ,, ويوم انصادوا الظاهر قامو يصلحوا على انها حاجه روتينية عايديه ,,بس مااتوقع انو شي طبيعي امتصاص الثوار والمجاهدين الى المكائد المخطط عليها والمخصصه لهم خارج حدود بلاد الحرمين .
ردحذف