السعودية - تستعد القطيف في المنطقة الشرقية لاحياء الذكرى السنوية الثانية
لاندلاع الانتفاضة، حيث سيُقام احتفال شعبي وسط تصاعد الثورة وتقهقر قوات النظام.
واندلعت
الانتفاضة السعودية في 17 فبراير 2011م اثناء تنظيم مسيرة "تدشينية
تحشيدية" في بلدة العوامية حملت عنوان "سجناء الرأي" وشارك فيها
شهيد الثورة علي قريريص وآخرين.
انجازات الثورة:
ساهمت الثورة في المنطقة الشرقية في تحرير الرأي العام الشعبي ورفع القيود والأغلال الوهمية عن كاهل الناس، وباتوا يشعرون بالكرامة في نفوسهم.
وكان النظام قد زرع في المجتمع شخصيات مهمتها تقديس آل سعود ورفع شأنهم وتخويف الناس منهم بغية تثبيت أركان الحكم السعودي في نفوس الناس أولاً حتى تنعكس العبودية للطاغوت في ممارساتهم.
التحرر الديني
اسهمت الثورة في إعادة حرية الممارسات الدينية لسابق عهدها قبل احكام ال سعود ف\قبضتهم على المنطقة، فقام ابناء المنطقة بتنظيم أول موكب عزائي في شارع عام وسط المنطقة بهدف تحرير المواكب العزائية من العزلة المفروضة عليها داخل الأزقة.
فخرجت أول مسيرة عزائية حملت عنوان ( موكب الوفاء للشهداء )، وسرعان ما تم تطويره وإدخال لجان واسعة فيه، فنظمت مسيرات عزائية حاشدة لأول مرة في تاريخ المنطقة.
وكان القائد الميداني الشهيد السيد علي الفلفل سعى لتحرير المسيرات العزائية من العزلة المفروضة عليها.
ورطة آل سعود:
سبق الشيخ نمر باقر النمر أن "بشّر" آل سعود بسقوطهم في مستنقع القطيف، الأمر الذي بات واضحاً الآن، ومن مصاديق ذلك على سبيل المثال لا الحصر:
- فشلهم في هزيمة الثوار على مدة عامين كاملين.
- سقوط محمد فهد آل سعود، جراء تسبب الثورة في زرع فتيل أزمة داخلية وسط آل سعود.
- إندحار المرتزقة عن وسط المدن والقرى وعدم جرأتهم على المشي راجلين إلا في مركبات مصفحة، الأمر الذي يشل حركتهم ويحد من سيطرتهم الميدانية الآنية.
- إندحار مرتزقة ما يسمى بـ "هيئة الأمر بالمنكر" ولم يعد بإمكانهم دخول وسط المدن و القرى جراء خوفهم وهلعهم من الشعب.
- إنتقال عدوى الثورة للمناطق الأخرى بعد مشاهدتهم فشل آل سعود في إنهاء الثورة بالمنطقة الشرقية، وتيقنهم بأن آل سعود قوة كرتونية تم تسويقها للناس على أنها قوة جبارة لا يمكن أن تهزم.
يُشار الى ان السلطات السعودية سعت مرات عدة، وعبر وسطاء، الى اخماد الثورة إلا أنها فشلت في تحقيق ما تريد، والثورة تُميت آل سعود بشكل بطيئ، وهي الحقيقة التي تيقن منها الجميع.
آل سعود إلى زوال ..
بشّر الشيخ نمر باقر النمر بزوال آل سعود، وأكّد على أن مطلب إسقاطهم وظيفة شرعية، كفراً بالطاغوت وإيماناً بالله.
انجازات الثورة:
ساهمت الثورة في المنطقة الشرقية في تحرير الرأي العام الشعبي ورفع القيود والأغلال الوهمية عن كاهل الناس، وباتوا يشعرون بالكرامة في نفوسهم.
وكان النظام قد زرع في المجتمع شخصيات مهمتها تقديس آل سعود ورفع شأنهم وتخويف الناس منهم بغية تثبيت أركان الحكم السعودي في نفوس الناس أولاً حتى تنعكس العبودية للطاغوت في ممارساتهم.
التحرر الديني
اسهمت الثورة في إعادة حرية الممارسات الدينية لسابق عهدها قبل احكام ال سعود ف\قبضتهم على المنطقة، فقام ابناء المنطقة بتنظيم أول موكب عزائي في شارع عام وسط المنطقة بهدف تحرير المواكب العزائية من العزلة المفروضة عليها داخل الأزقة.
فخرجت أول مسيرة عزائية حملت عنوان ( موكب الوفاء للشهداء )، وسرعان ما تم تطويره وإدخال لجان واسعة فيه، فنظمت مسيرات عزائية حاشدة لأول مرة في تاريخ المنطقة.
وكان القائد الميداني الشهيد السيد علي الفلفل سعى لتحرير المسيرات العزائية من العزلة المفروضة عليها.
ورطة آل سعود:
سبق الشيخ نمر باقر النمر أن "بشّر" آل سعود بسقوطهم في مستنقع القطيف، الأمر الذي بات واضحاً الآن، ومن مصاديق ذلك على سبيل المثال لا الحصر:
- فشلهم في هزيمة الثوار على مدة عامين كاملين.
- سقوط محمد فهد آل سعود، جراء تسبب الثورة في زرع فتيل أزمة داخلية وسط آل سعود.
- إندحار المرتزقة عن وسط المدن والقرى وعدم جرأتهم على المشي راجلين إلا في مركبات مصفحة، الأمر الذي يشل حركتهم ويحد من سيطرتهم الميدانية الآنية.
- إندحار مرتزقة ما يسمى بـ "هيئة الأمر بالمنكر" ولم يعد بإمكانهم دخول وسط المدن و القرى جراء خوفهم وهلعهم من الشعب.
- إنتقال عدوى الثورة للمناطق الأخرى بعد مشاهدتهم فشل آل سعود في إنهاء الثورة بالمنطقة الشرقية، وتيقنهم بأن آل سعود قوة كرتونية تم تسويقها للناس على أنها قوة جبارة لا يمكن أن تهزم.
يُشار الى ان السلطات السعودية سعت مرات عدة، وعبر وسطاء، الى اخماد الثورة إلا أنها فشلت في تحقيق ما تريد، والثورة تُميت آل سعود بشكل بطيئ، وهي الحقيقة التي تيقن منها الجميع.
آل سعود إلى زوال ..
بشّر الشيخ نمر باقر النمر بزوال آل سعود، وأكّد على أن مطلب إسقاطهم وظيفة شرعية، كفراً بالطاغوت وإيماناً بالله.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق