
يقول أحد
المغردين: "الأمير يدعو رعاياه الساكنين في إقطاعيته للجوء إلى قصره وقصر
والده.. منطق قديم من العصور الوسطى ولا يمت للدولة الحديثة بصلة".
ويقول
آخر: "مثل أي شيء مزيف. في كل مكان في العالم تقع كوارث، ولكن
قبلها توجد بنية تحتية تحمي، ويكون بعدها مساءلة وحساب للفاسدين".
وقال
ثالث: "في كل العالم ينهض الإعلام لتحريك الجماهير أوقات الكوارث، لتفعيل
مبادرات إيجابية.عندنا يتم التعتيم والتجاهل،حتى لاينكشف عوارالدولة".
ويقول
مغرد: "تبوك ماهي الا عود من عرض حزمة ببلد ينخره الفساد وتديره المحسوبيات، وتديره
موميائات وديناصورات وأنت الصادق!”.
بينما
عبرت الدكتور "مضاوي الرشيد” قائلة: "التنمية الوهمية لا تصل الطرف
فيغرق".
وقال
حساب المحامي "عبد الله بن زعير": “من يمنع المطر أن يقوم بدوره
الرقابي؟ ومن يمكنه اتهامه؟ أومحاكمتة لأنه كشف الزّيف؟ أين الألسن المجلجلة بالمن
بمشاريع طرق وتصريف فِشلت؟".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق