اتهم المواطن السعودي "مشعل بن ذعار حمد المطيري"، الذي لجأ إلى
قطر مع عائلته بعد رفعه قضية على "آل سعود" في محكمة بلجيكية، السلطات
القطرية بإجباره على العودة للمملكة، وتسليمه لمن وصفهم بأعدائه من "آل سعود".
وقال
"صباح اليوم الاربعاء الموافق 2/1/2013 م تم استدعائي من قبل المقدم / حمد بن
خالد الخليفي مدير مركز شرطة امن العاصمة شرق مدينة الدوحة وابلغني بان لديه رسالة
من وزير الداخلية القطر وهي يجب علي مغادرة دولة قطر خلال 48 ساعة وتم توقيعي على
تعهد بالمغادرة من قبل النقيب/ صقر الكبيسي ورفض تزويد صورة من خطاب وزير الداخلية
القطري بطلب المغادرة حتى رفض تزويدي بصورة من اصل التعهد المجبر على توقيعه".
وأضاف: "أبلغت المقدم/ حمد بن خالد الخليفي بأن ليس لدي المال الذي يمكنني من المغادرة الى أي بلد آخر ولازالت قضية بناتي لدى المحكمة ولم يحن موعدها وأنا مطلوب للمحكمة ايضاً، قال ليس من شؤوننا ودبر نفسك، فهمت يقصد من خلال جوابة بأنك لابد أن تذهب للسفارة السعودية بالدوحة كي تقوم بترحيل والسفارة السعودية قد خططت في شهر رمضان الماضي على اختطافي بمرتزقة تم استئجارهم، وأنا فعلاً لا أملك مالاً يكفي للمأكل".
وتابع: "منذ دخولنا الى دولة قطر، ارتكب بحقنا ابشع الجرائم وأقذرها من اعتداء على محارمي والتعدي على أحد بناتي واعتقالي دون أسباب تذكر وتلفيق وتزوير التهم لبناتي وتحويلهن إلى المحكمة وثبت عدم صحتها لدي القاضي ولا زالت في المحكمة ولم تنتهي القضية وتم تسجيل قضية ضدي جديدة مبهمة النص والتفاصيل ومحاولت اختطافي في شهر رمضان الماضي من قبل مرتزقة عرب ومحاصرتنا في مكان إقامتنا".
ويقول "أبلغنا حكومة قطر بتلك الجرائم التي ارتكبت بحقنا ولم تتخذ أي إجراء إطلاقاً بل ارتكب المزيد من الجرائم بحقنا وكذلك أبلغنا رئيس اللجنة الوطنية لحقوق الانسان في الدوحة ولم يتخذ أي إجراء يذكر، وحرمان أبنائي من التعليم، وطالبنا رسمياً عدة مرات من الهلال القطري بتسليمنا إلى الصليب الأحمر الدولي كلاجئيين حسب الاتفاقات الدولية باعتبارة مركز دولي للجنة الصليب الأحمر في قطر ويمثله ورفض التجاوب معنا نهائياً".
وطالب "كل الشرفاء الأحرار في كل مكان من بقاع الأرض بأن يمدوا أيديهم بمساعدتنا بالمال كي نغادر إلى أي دولة غير دولة العدو آل سعود الذي يتربص بنا في كل مكان نذهب له، وأن تكون على وجة السرعه ويجزاهم الله عني خيراً".
كما طالب الشرفاء الأحرار بشكل عاجل "أن تبلغ منظمات وهيئات حقوق الانسان في كل مكان والمساعدة في تحريك قضيتنا التي تم تسجيلها ضد آل سعود في بروكسيل – بلجيكا، ومستعد بتزويد من يريد المساعد بتفاصيل وعنوان المحكمة البلجيكية ومطالبة المحكمة البلجيكية بحمايتنا والإسراع في الاجراءات".
وأضاف: "أبلغت المقدم/ حمد بن خالد الخليفي بأن ليس لدي المال الذي يمكنني من المغادرة الى أي بلد آخر ولازالت قضية بناتي لدى المحكمة ولم يحن موعدها وأنا مطلوب للمحكمة ايضاً، قال ليس من شؤوننا ودبر نفسك، فهمت يقصد من خلال جوابة بأنك لابد أن تذهب للسفارة السعودية بالدوحة كي تقوم بترحيل والسفارة السعودية قد خططت في شهر رمضان الماضي على اختطافي بمرتزقة تم استئجارهم، وأنا فعلاً لا أملك مالاً يكفي للمأكل".
وتابع: "منذ دخولنا الى دولة قطر، ارتكب بحقنا ابشع الجرائم وأقذرها من اعتداء على محارمي والتعدي على أحد بناتي واعتقالي دون أسباب تذكر وتلفيق وتزوير التهم لبناتي وتحويلهن إلى المحكمة وثبت عدم صحتها لدي القاضي ولا زالت في المحكمة ولم تنتهي القضية وتم تسجيل قضية ضدي جديدة مبهمة النص والتفاصيل ومحاولت اختطافي في شهر رمضان الماضي من قبل مرتزقة عرب ومحاصرتنا في مكان إقامتنا".
ويقول "أبلغنا حكومة قطر بتلك الجرائم التي ارتكبت بحقنا ولم تتخذ أي إجراء إطلاقاً بل ارتكب المزيد من الجرائم بحقنا وكذلك أبلغنا رئيس اللجنة الوطنية لحقوق الانسان في الدوحة ولم يتخذ أي إجراء يذكر، وحرمان أبنائي من التعليم، وطالبنا رسمياً عدة مرات من الهلال القطري بتسليمنا إلى الصليب الأحمر الدولي كلاجئيين حسب الاتفاقات الدولية باعتبارة مركز دولي للجنة الصليب الأحمر في قطر ويمثله ورفض التجاوب معنا نهائياً".
وطالب "كل الشرفاء الأحرار في كل مكان من بقاع الأرض بأن يمدوا أيديهم بمساعدتنا بالمال كي نغادر إلى أي دولة غير دولة العدو آل سعود الذي يتربص بنا في كل مكان نذهب له، وأن تكون على وجة السرعه ويجزاهم الله عني خيراً".
كما طالب الشرفاء الأحرار بشكل عاجل "أن تبلغ منظمات وهيئات حقوق الانسان في كل مكان والمساعدة في تحريك قضيتنا التي تم تسجيلها ضد آل سعود في بروكسيل – بلجيكا، ومستعد بتزويد من يريد المساعد بتفاصيل وعنوان المحكمة البلجيكية ومطالبة المحكمة البلجيكية بحمايتنا والإسراع في الاجراءات".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق