فضح المواطن السعودي عبد الله الجندلي ممارسات التعذيب المروعة
التي نفذها بحقه عدد من المرتزقة السعوديين في سجن ذاهبان بجدة حيث اصيب بعاهة
نتيجة الضرب المبرح وهُدد بالاغتصاب مرات عدة.
واشار
الجندلي الى ان المحققين مارسوا هذه الاعتداءات عليه لإرغامه على النطق بشهادة
منافية للحقيقة امام المحكمة، وتبصيمه على ذلك.
وقال المعتقل المحرر "أقر أنا عبد الله بن أحمد فتحي بن يحي الجندلي الرفاعي وأنا بكامل قواي العقلية المعتبرة شرعًا، ودون أي إكراه بأنني أكرهت وأجبرت على البصم على دفاتر التوقيع دون أن أمكن من معرفة محتواها وذلك الحال في الإقرار الذي أكرهت عليه وهددت على المصادقة عليه في المحكمة".
وتابع ان "صفة الإكراه هي أنني تعرضت من قبل المحققين إلى تهديدات كثيرة جدًا وإلى إيذائي نفسيًا وجسديًا ومعنويًا ومن ذلك أنني ضربت أثناء فترة التحقيق ضربًا مبرحًا من قبل المحقق وغيره مما أدى إلى إصابتي بعاهة وعطب في كلتا أذناي كما تهم تهديدي خلال التحقيق بإيذاء أهلي وأفراد أسرتي كذلك أخذي إلى غرفة التعذيب وكذلك إخراج أظافري كما تم تهديدي بالاغتصاب عدة مرات مع العلم أن المادة الثانية في نظام الإجراءات الجزائية تنص على ما يلي: يحظر إيذاء المدعي عليه جسديًا أو معنويًا كما يحظر تعريضه للتهديد أو المعاملة المهينة للكرامة".
يُذكر ان النظام السعودي يتفنن في اختلاق اساليب التعذيب التي تُذكّر بتلك التي استخدمها النظام الصهيوني بحق المعتقلين العرب او اساليب اميركا في سجون العراق وغوانتانامو، ومن هذه الاساليب ان النظام السعودي يلجأ الى قلع اظافر بعض المساجين، او يُطفئ السجائر في اجسادهم... وقد توفي نتيجة ذلك شهداء كُثر في المملكة.
وقال المعتقل المحرر "أقر أنا عبد الله بن أحمد فتحي بن يحي الجندلي الرفاعي وأنا بكامل قواي العقلية المعتبرة شرعًا، ودون أي إكراه بأنني أكرهت وأجبرت على البصم على دفاتر التوقيع دون أن أمكن من معرفة محتواها وذلك الحال في الإقرار الذي أكرهت عليه وهددت على المصادقة عليه في المحكمة".
وتابع ان "صفة الإكراه هي أنني تعرضت من قبل المحققين إلى تهديدات كثيرة جدًا وإلى إيذائي نفسيًا وجسديًا ومعنويًا ومن ذلك أنني ضربت أثناء فترة التحقيق ضربًا مبرحًا من قبل المحقق وغيره مما أدى إلى إصابتي بعاهة وعطب في كلتا أذناي كما تهم تهديدي خلال التحقيق بإيذاء أهلي وأفراد أسرتي كذلك أخذي إلى غرفة التعذيب وكذلك إخراج أظافري كما تم تهديدي بالاغتصاب عدة مرات مع العلم أن المادة الثانية في نظام الإجراءات الجزائية تنص على ما يلي: يحظر إيذاء المدعي عليه جسديًا أو معنويًا كما يحظر تعريضه للتهديد أو المعاملة المهينة للكرامة".
يُذكر ان النظام السعودي يتفنن في اختلاق اساليب التعذيب التي تُذكّر بتلك التي استخدمها النظام الصهيوني بحق المعتقلين العرب او اساليب اميركا في سجون العراق وغوانتانامو، ومن هذه الاساليب ان النظام السعودي يلجأ الى قلع اظافر بعض المساجين، او يُطفئ السجائر في اجسادهم... وقد توفي نتيجة ذلك شهداء كُثر في المملكة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق