الرياض
(اسلام تايمز) - يرى المجلس الجديد الذي سمّته المصادر بـ "مجلس الفتن"
أن علاقات متطورة متينة مع أمريكا وإسرائيل تخدم هذه العائلات وتبقيها في الحكم
،وتحفظها من السقوط .
وقالت المصادر إن هذا المجلس يهدف إلى ما سمّته بـ"صد رياح التهديدات" التي قد تتعرض لها دول الخليج، وهو يستند إلى أن ضرب الاستقرار في الساحات العربية، وإشغال شعوبها وتخريب بلادها، وتدمير جيوشها من شأنه حماية عائلات الحكم في الدول الخليجية.
ويرى المجلس الجديد الذي سمّته المصادر بـ "مجلس الفتن" أن علاقات متطورة متينة مع أمريكا وإسرائيل تخدم هذه العائلات وتبقيها في الحكم ، وتحفظها من السقوط ، ورصدت لهذا المجلس ميزانيات مالية ضخمة، وهو يتبع قيادات استخبارية في الدوحة والرياض ومن بينها بندر بن سلطان الذي يترأس أكبر جهاز استخباري خليجي لجمع المعلومات وتنفيذ عمليات التفجير الإرهابية والاغتيال بتنسيق متعاظم مع أجهزة الأمن الأمريكية والإسرائيلية، وميليشيات متواجدة في عدد من الدول العربية وتحديداً في لبنان!!.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق