الرياض - قبل اكثر من اسبوعين وهناك اتصالات واسعة بين اعلاميين على مستوى
الوطن العربي لبيع معلومات وتسجيلات وفيديو لكل من عقاب صقر وسعد الحريري والامير
بندر بن سلطان من شخص معروف بانة من المعارضين المقيمين في تركيا والمنسحبين من
المجلس الوطني .
لمبلغ
الذي طلبه المعارض مقابل تسليم التسجيلات هو مبلغ خيالي ومبالغ فيه ولا تحتمله سوى
قنوات فضائية لديها تمويل اقليمي او دولي وقد عرضت مبالغ معينة نظير عينات من
الملفات المذكورة فرفض المعارض وقال ان حياته بخطر وان المخابرات التركية قد
تعتقله في اي وقت وانه متهم بالتواصل مع جهات معادية للثورة وهو بريء ولكنه يريد
بيع هذه المستندات التي بحوذته لتأمين حياة عائلته في حال قتلوه وتحدث عن تخلي جهة
ما عنه وخيانتها له.
بعد فترة وجيزة انقطعت الاتصالات بالمعارض وقد اقفل هواتف كان قد استعملها للتواصل.
واليكم بعض عناوين المستندات التي عرضت للبيع :
- تسجيلات لمكالمات ولجلسات لا هواتف فيها لكل من عقاب صقر - النائب اللبناني المكلف من سعد الحريري بادارة عمليات التمويل والتسليح من تركيا لمسلحي ادلب وحلب وريفي حماة و حمص (القصير ودمشق يتولاهما اخرون) وايضا عرض البائع (المعارض) فيديوهات لعقاب صقر في جلسة داخل مكاتب واضح انها غرفة عمليات عسكرية
- فيديو - لمحادثة متلفزة عبر دائرة عنكبوتية مغلقة بواسطة الاقمار الصناعية بين عقاب صقر وسعد الحريري وفيها حديث مفصل عن السلاح
- تصوير فيديو لعقاب صقر في منطقة برية واسعة وحوله شاحنات يجري نقل صناديق اسلحة منها الى شاحنات اصغر
- محادثة هاتفية بين بندر بن سلطان وبين شخصية مجهولة ولكنها سورية اللهجة يتحدث فيها الاخير طالبا ايصاله للتحدث مع سمو الامير (فقط الامير) يجيبه الرجل فيقول له سمو الامير بندر سيتصل بك خلال ساعة. ثم يتواصل التسجيل لنفس الاصوات ويجري حديث فيه تقرير مفصل عن مشاكل يواجهها المتحدث السوري مع وسطاء يسميهم المتحدث لبندر .
عقاب صقر سقط في الحفرة التي حفرها من يمتلك التسجيلات كاملة له فالاخبار قد تكون منبر التسريب ومن يدير اللعبة جهة كبيرة جدا لان ثريين كويتي ولبناني مقيم في اوروبا لم يستطيعا دفع مبلغ طلبه المعارض السوري مقابل التسجيلات الكاملة وبالتأكيد الزميلة الاخبار لن تملك مبلغا مماثلا ومن قدم لها التسجيلات ولا شك جهة ممولة جيدا وتملك الصبر والعقل للتخطيط الجيد .
سقط عقاب صقر في الفخ ونفى التسجيلات وقدم تسجيلات مزورة يزعم فيها انه بائع حليب ، لذا توقعوا ضربة اقوى توجهها الجهة التي تملك التسجيلات كاملة الى عقاب والى بندر والى سعد الحريري علما بان الثلاثة ادوات صغيرة في ملف كبير هو العدوان الاميركي على سورية.
بعد فترة وجيزة انقطعت الاتصالات بالمعارض وقد اقفل هواتف كان قد استعملها للتواصل.
واليكم بعض عناوين المستندات التي عرضت للبيع :
- تسجيلات لمكالمات ولجلسات لا هواتف فيها لكل من عقاب صقر - النائب اللبناني المكلف من سعد الحريري بادارة عمليات التمويل والتسليح من تركيا لمسلحي ادلب وحلب وريفي حماة و حمص (القصير ودمشق يتولاهما اخرون) وايضا عرض البائع (المعارض) فيديوهات لعقاب صقر في جلسة داخل مكاتب واضح انها غرفة عمليات عسكرية
- فيديو - لمحادثة متلفزة عبر دائرة عنكبوتية مغلقة بواسطة الاقمار الصناعية بين عقاب صقر وسعد الحريري وفيها حديث مفصل عن السلاح
- تصوير فيديو لعقاب صقر في منطقة برية واسعة وحوله شاحنات يجري نقل صناديق اسلحة منها الى شاحنات اصغر
- محادثة هاتفية بين بندر بن سلطان وبين شخصية مجهولة ولكنها سورية اللهجة يتحدث فيها الاخير طالبا ايصاله للتحدث مع سمو الامير (فقط الامير) يجيبه الرجل فيقول له سمو الامير بندر سيتصل بك خلال ساعة. ثم يتواصل التسجيل لنفس الاصوات ويجري حديث فيه تقرير مفصل عن مشاكل يواجهها المتحدث السوري مع وسطاء يسميهم المتحدث لبندر .
عقاب صقر سقط في الحفرة التي حفرها من يمتلك التسجيلات كاملة له فالاخبار قد تكون منبر التسريب ومن يدير اللعبة جهة كبيرة جدا لان ثريين كويتي ولبناني مقيم في اوروبا لم يستطيعا دفع مبلغ طلبه المعارض السوري مقابل التسجيلات الكاملة وبالتأكيد الزميلة الاخبار لن تملك مبلغا مماثلا ومن قدم لها التسجيلات ولا شك جهة ممولة جيدا وتملك الصبر والعقل للتخطيط الجيد .
سقط عقاب صقر في الفخ ونفى التسجيلات وقدم تسجيلات مزورة يزعم فيها انه بائع حليب ، لذا توقعوا ضربة اقوى توجهها الجهة التي تملك التسجيلات كاملة الى عقاب والى بندر والى سعد الحريري علما بان الثلاثة ادوات صغيرة في ملف كبير هو العدوان الاميركي على سورية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق