وأكد
المسؤول السعودي أنّ على مجلس التعاون أن يقضي على أيّ جهد لتكرار تجربة الربيع
العربي في بلدانه.
وأكد مساعد وزير الخارجية السعودي الأمير عبد العزيز بن عبد الله على انه "لا يمكننا التسامح حيال تهديد استقرار بلادنا، فأمن دول المجلس واحد ومصيرها واحد ولا يمكن تقسيمه".
وتعتبر تصريحات الأمير عبد العزيز هي أول تحذير لمسؤول رفيع من الجهود الإخوانية لتهديد استقرار الخليج.
وكانت الإمارات العربية المتحدة قد أصدرت عدة تحذيرات من تهديدات الإخوان المسلمين في المنطقة.
وألحّ الأمير عبد العزيز خلال حوار المنامة على السلطات الخليجية أن تصعّد جهودها لمنع الإضطرابات.
وحذر الغرب من التدخل في دول مجلس التعاون بما فيها البحرين.
وقال إنّ "الواقع يفرض الحاجة إلى الأمن المشترك، ليس فقط في الخليج بل على امتداد العالم... ففي مجلس التعاون نفعل هذا في الأصل، لكننا ندعو العالم بأكمله إلى اتباع هذا المعيار".
واشار مسؤولون الى إنّ السعودية سعت إلى قيادة مجلس التعاون الخليجي لتعزيز قدراته الدفاعية والأمنية.
ومن جانبه اوضح المتحدث باسم مجلس الشورى السعودي عبد الله آل الشيخ: "لقد أثبتنا أنّ مجلس التعاون أقوى وأنّنا لا نبالي بالتحركات لنشر الشقاق والضغينة".
وقال "لكنّ هذا لا يعني أنّنا لا نحتاج إلى جهود أكثر ضد نوايا الشر التي تستهدف مجلس التعاون وضد من يريد الضرر بقادته وشعبه
وأكد مساعد وزير الخارجية السعودي الأمير عبد العزيز بن عبد الله على انه "لا يمكننا التسامح حيال تهديد استقرار بلادنا، فأمن دول المجلس واحد ومصيرها واحد ولا يمكن تقسيمه".
وتعتبر تصريحات الأمير عبد العزيز هي أول تحذير لمسؤول رفيع من الجهود الإخوانية لتهديد استقرار الخليج.
وكانت الإمارات العربية المتحدة قد أصدرت عدة تحذيرات من تهديدات الإخوان المسلمين في المنطقة.
وألحّ الأمير عبد العزيز خلال حوار المنامة على السلطات الخليجية أن تصعّد جهودها لمنع الإضطرابات.
وحذر الغرب من التدخل في دول مجلس التعاون بما فيها البحرين.
وقال إنّ "الواقع يفرض الحاجة إلى الأمن المشترك، ليس فقط في الخليج بل على امتداد العالم... ففي مجلس التعاون نفعل هذا في الأصل، لكننا ندعو العالم بأكمله إلى اتباع هذا المعيار".
واشار مسؤولون الى إنّ السعودية سعت إلى قيادة مجلس التعاون الخليجي لتعزيز قدراته الدفاعية والأمنية.
ومن جانبه اوضح المتحدث باسم مجلس الشورى السعودي عبد الله آل الشيخ: "لقد أثبتنا أنّ مجلس التعاون أقوى وأنّنا لا نبالي بالتحركات لنشر الشقاق والضغينة".
وقال "لكنّ هذا لا يعني أنّنا لا نحتاج إلى جهود أكثر ضد نوايا الشر التي تستهدف مجلس التعاون وضد من يريد الضرر بقادته وشعبه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق