في أسلوب جديد
يستخدمه النشطاء والحقوقيون لأول مرة لوقف انتهاكات النظام السعودي، أبدى عدد من
المواطنين في المملكة استعدادهم للشهادة على انتهاكات الداخلية لحقوق الانسان من
تعذيب وتضييق وسجن.
وقال الدكتور
«عبدالله الحامد» أن عدد المستعدين للشهادة على انتهاكات حقوق الإنسان والذين
وثقوا شهاداتهم في جمعية "حسم" تجاوز الثلاثين شخصًا وننتظر المزيد.
وأضاف: "لتوثيق
الانتهاكات تكتب الشهادة على الكمبيوتر وتوقع 3 نسخ عند حقوقي معروف، وترسل نسخة
بمعرفته لديوان المظالم، وترسل أخرى مع رقم البريد وتاريخه للحقوقيين".
وأضاف: "من
الحقوقيين د. القحطاني، ووليد أبو الخير، ود. الخضر، وفوزان الحربي، ود.أبوخالد
الحامد، وعادل المالكي، ومحسن العياشي، وأبو بلال".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق