اعتقلت السلطات السعودية الشاب حسين آل ربيع المدرج اسمه ضمن قائمة الـ 23 مطلوب
و التي أصدرتها وزارة الداخلية على خلفية الاحتجاجات السلمية التي شهدتها منطقة
القطيف.
و أعدت السلطات
كميناً لآل ربيع عند خروجه من إحدى الاستراحاتو تعرض لإطلاق نار من قبل قوات الأمن .
وذكر شهود عيان بأن عناصر الأمن الذين
انتشلوه من الشارع قاموا بإطلاق عدة أعيرة نارية عليه مباشرة و هو في داخل السيارة
التابعة لهم و اقتادوه لجهة غير معلومة.
ويعيش الشاب الربيع البالغ من العمر العشرون عاماً مع أسرته في منزل هو أشبه بالكوخ الصغير الآيل للسقوط الذي لا يحميه وعائلته من البرد وحرارة الشمس وتسرب مياه الامطار.
وقد خرج الشاب الربيع في وقت سابق في تسجيل مصور ينفي فيه التهم الموجه إليه من قبل الجهاز الأمني و تأكيده على خروجه السلمي المطالب بحقوقه وحقوق أبناء منطقته كافة.
وتسعى السلطات السعودية لتلفيق بعض التهم لشباب الحراك وعلى رأسهم مجموعة الـ23 مطلوب التي اصدرتها وزارة الداخيلة بهدف وأد الحراك السلمي.
كما سعت الداخلية من خلال تصريحاتها الأخيرة الى تلفيق حادثة قتل جندي البحرية و اتهمت ملثمين بدوار حي الريف في بلدة العوامية إلا أن ما ثبت من خلال القرائن أن إطلاق الرصاص تم من قبل عناصر الشرطة المتواجدين في نقطة التفتيش المتمركزة ما بين مدينتي العواميةوصفوى.
و أفاد متابعون أن الداخلية تهدف لإتاهم مجموعة من النشطاء بالإرهاب على غرار خلية الرياض وجدة الوهمية حسب متابعين.
وسبق بأن تعرض بعض المطلوبين لدى السلطات بنفس الطريقة،كان من أبرزهم محمد الزنادي ومحمد الشاخوري.
وقد شهدت منطقة القطيف خلال التحركات السلمية والمطالبة برفع التمييز الطائفي حملة اعتقالات تعسفية ونقاط تفتيش استفزازية فيما أصيب بعض الشباب بطلقات نارية أودت بحياة11 شابا من مختلف مناطق القطيف.
ويعيش الشاب الربيع البالغ من العمر العشرون عاماً مع أسرته في منزل هو أشبه بالكوخ الصغير الآيل للسقوط الذي لا يحميه وعائلته من البرد وحرارة الشمس وتسرب مياه الامطار.
وقد خرج الشاب الربيع في وقت سابق في تسجيل مصور ينفي فيه التهم الموجه إليه من قبل الجهاز الأمني و تأكيده على خروجه السلمي المطالب بحقوقه وحقوق أبناء منطقته كافة.
وتسعى السلطات السعودية لتلفيق بعض التهم لشباب الحراك وعلى رأسهم مجموعة الـ23 مطلوب التي اصدرتها وزارة الداخيلة بهدف وأد الحراك السلمي.
كما سعت الداخلية من خلال تصريحاتها الأخيرة الى تلفيق حادثة قتل جندي البحرية و اتهمت ملثمين بدوار حي الريف في بلدة العوامية إلا أن ما ثبت من خلال القرائن أن إطلاق الرصاص تم من قبل عناصر الشرطة المتواجدين في نقطة التفتيش المتمركزة ما بين مدينتي العواميةوصفوى.
و أفاد متابعون أن الداخلية تهدف لإتاهم مجموعة من النشطاء بالإرهاب على غرار خلية الرياض وجدة الوهمية حسب متابعين.
وسبق بأن تعرض بعض المطلوبين لدى السلطات بنفس الطريقة،كان من أبرزهم محمد الزنادي ومحمد الشاخوري.
وقد شهدت منطقة القطيف خلال التحركات السلمية والمطالبة برفع التمييز الطائفي حملة اعتقالات تعسفية ونقاط تفتيش استفزازية فيما أصيب بعض الشباب بطلقات نارية أودت بحياة11 شابا من مختلف مناطق القطيف.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق