أعلن المدافع عن حقوق الإنسان الناشط السعودي مخلف بن دهام الشمري
مقاطعة برنامج الأمان الأسري بالرياض وهيئة حقوق الانسان لتخليهم عن الدفاع عنه
خصوصا في ظل استمرار محاكمته أمام محكمة أمن الدولة.
وقال
الناشط الشمري في بيان "أعلن اليوم مقاطعتي لبرنامج الأمان الأسري احتجاجا
على أستمرار محاكمتي بمحكمة أمن الدولة والارهاب بالرياض بسبب دفاعي عن ضحايا
العنف الأسري". وكان الشمري أعلن في وقت سابق قطع علاقته مع هيئة حقوق
الإنسان الحكومية.
واضاف ضمن تبريره لقرار الإنسحاب "لقد أمضيت 21 شهرا بالسجن دون محاكمة.. وللاسف الشديد فإن هيئة حقوق الأنسان وبرنامج الأمان الأسري لم يكلفوا أنفسهم بالسؤال عني ".
وأعرب عن صدمته ابان تعرضه للإعتقال عام 2011 بالرغم من عمله عضوا متطوعا في فرع هيئة حقوق الإنسان بالدمام وعضوا متطوعا عاملا مع برنامج الأمان الأسري.
وأرجع سبب اعتقاله لمرافعاته في عدة قضايا منها قضية "فتاتي تبوك" وقضية "عدم تكافىء النسب" في القطيف وقضية هادي آل مطيف في نجران إلى جانب كتاباته الناقدة لانتهاكات حقوق الانسان.
وأكد الشمري استمراره في تقديم المساعدة والتوجيه والدفاع عن ضحايا العنف الأسري والخلافات الأسرية وانتهاكات حقوق الإنسان "بصفتي الشخصية مستقلا بنفسي". كما تعهد في بيانه بأن يكون هدفه كرامة الإنسان وسعادته "دون النظر الى دينه أو مذهبه أو جنسه او جنسيته او لونه".
واضاف ضمن تبريره لقرار الإنسحاب "لقد أمضيت 21 شهرا بالسجن دون محاكمة.. وللاسف الشديد فإن هيئة حقوق الأنسان وبرنامج الأمان الأسري لم يكلفوا أنفسهم بالسؤال عني ".
وأعرب عن صدمته ابان تعرضه للإعتقال عام 2011 بالرغم من عمله عضوا متطوعا في فرع هيئة حقوق الإنسان بالدمام وعضوا متطوعا عاملا مع برنامج الأمان الأسري.
وأرجع سبب اعتقاله لمرافعاته في عدة قضايا منها قضية "فتاتي تبوك" وقضية "عدم تكافىء النسب" في القطيف وقضية هادي آل مطيف في نجران إلى جانب كتاباته الناقدة لانتهاكات حقوق الانسان.
وأكد الشمري استمراره في تقديم المساعدة والتوجيه والدفاع عن ضحايا العنف الأسري والخلافات الأسرية وانتهاكات حقوق الإنسان "بصفتي الشخصية مستقلا بنفسي". كما تعهد في بيانه بأن يكون هدفه كرامة الإنسان وسعادته "دون النظر الى دينه أو مذهبه أو جنسه او جنسيته او لونه".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق