القاهرة-
توقع الباحث السياسي المصري علي ابو الخير، ان تكون القبضة الامنية اشد واقسى في
السعودية مع تولي الامير محمد بن نايف حقيبة الداخلية، معتبرا ان الامير محمد
وابوه ولي العد الراحل كانا دائمي التواصل مع المخابرات الغربية خاصة الاميركية.
وقال ابو
الخير ان محمد بن نايف عندما يعود الى وزارة
الداخلية فانه سيعود الى سياسة ابيه الامير الراحل نايف الذي كان يتولاها الى جانب
ولاية العهد لمدة 50 عاما.
واعتبر ابو الخير ان احمد بن عبد العزيز لم يتمكن من التعامل مع ملفات شائكة مثل الحراك السياسي في المنطقة الشرقية وحقوق الانسان وملف وصول الاخوان المسلمين في بعض الدول العربية الذين كان يكرههم ابوه الامير نايف وامتداده محمد.
واضاف ان هناك هجمة منظمة من دول الخليج الفارسي العربية، وان كانت خفيفة في السعودية وعالية النبرة في الامارات العربية المتحدة، على الاخوان المسلمين، مؤكدا ضرورة ان يعمد الامير محمد بن نايف الى حل المشكلة في المنطقة الشرقية وملف حقوق الانسان وملف الاخوان.
واشار ابو الخير الى ان الامير نايف الراحل كان شديد البطش والقسوة مع كل من يخالف النظام، وتوقع ان يكون محمد بن نايف على شاكلة ابيه ويحي الطريقة القمعية ولا يتهادن مع كل معارض.
كما اشار الباحث السياسي المصري علي ابو الخير الى منع النظام الداعية الشيخ سلمان العودة من الحضور في المؤتمر الدولي للاخوان المسلمين في الخرطوم، وكذلك المضايقات للناشطين الحقوقيين والسياسيين، وذلك بهدف منع انتقال الثورات العربية الى السعودية، معتبرا ان ذلك بحاجة الى شخص ذي بطش حسب رأي الحكم السعودي.
ونوه ابو الخير الى ان الامير محمد بن نايف ومن قبله ابوه كانا دائمي التواصل والتعليم والتدريب مع المخابرات الاميركية والغربية، حيث كانت الـ سي آي أيه ترسل المعتقلين السعوديين في غوانتانامو الى السعودية لانتزاع الاعترافات واعادتهم اليها.
واكد الباحث السياسي المصري علي ابو الخير ان السعودية تحارب القاعدة والجماعات التكفيرية المسلحة في الداخل السعودي، لكنها قامت بنقل تنظيم القاعدة من اليمن الى سوريا، متوقعا ان تكون القبضة الامنية اشد في فترة تولي الامير محمد بن نايف وزارة الداخلية، خاصة حيال التظاهرات السلمية في المنطقة الشرقية ودعوات الاصلاح.
واعتبر ابو الخير ان احمد بن عبد العزيز لم يتمكن من التعامل مع ملفات شائكة مثل الحراك السياسي في المنطقة الشرقية وحقوق الانسان وملف وصول الاخوان المسلمين في بعض الدول العربية الذين كان يكرههم ابوه الامير نايف وامتداده محمد.
واضاف ان هناك هجمة منظمة من دول الخليج الفارسي العربية، وان كانت خفيفة في السعودية وعالية النبرة في الامارات العربية المتحدة، على الاخوان المسلمين، مؤكدا ضرورة ان يعمد الامير محمد بن نايف الى حل المشكلة في المنطقة الشرقية وملف حقوق الانسان وملف الاخوان.
واشار ابو الخير الى ان الامير نايف الراحل كان شديد البطش والقسوة مع كل من يخالف النظام، وتوقع ان يكون محمد بن نايف على شاكلة ابيه ويحي الطريقة القمعية ولا يتهادن مع كل معارض.
كما اشار الباحث السياسي المصري علي ابو الخير الى منع النظام الداعية الشيخ سلمان العودة من الحضور في المؤتمر الدولي للاخوان المسلمين في الخرطوم، وكذلك المضايقات للناشطين الحقوقيين والسياسيين، وذلك بهدف منع انتقال الثورات العربية الى السعودية، معتبرا ان ذلك بحاجة الى شخص ذي بطش حسب رأي الحكم السعودي.
ونوه ابو الخير الى ان الامير محمد بن نايف ومن قبله ابوه كانا دائمي التواصل والتعليم والتدريب مع المخابرات الاميركية والغربية، حيث كانت الـ سي آي أيه ترسل المعتقلين السعوديين في غوانتانامو الى السعودية لانتزاع الاعترافات واعادتهم اليها.
واكد الباحث السياسي المصري علي ابو الخير ان السعودية تحارب القاعدة والجماعات التكفيرية المسلحة في الداخل السعودي، لكنها قامت بنقل تنظيم القاعدة من اليمن الى سوريا، متوقعا ان تكون القبضة الامنية اشد في فترة تولي الامير محمد بن نايف وزارة الداخلية، خاصة حيال التظاهرات السلمية في المنطقة الشرقية ودعوات الاصلاح.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق