استنكر الشيخ فيصل العوامي ما تقوم به بعض وسائل الإعلام السعودية من شحنٍ وتجييش طائفي، كما استنكر البيانات التي تنال من رموز الطائفة وتشكّك في نواياها، مشيراً إلى أن ذلك لا يزيد الوضع إلا توتراً وتعقيداً.
وأفاد موقع الراصد الاخباري ان الشيخ العوامي اشار إلى ضرورة مناقشة الأمور في لحظات الأزمات بكل تفاؤل، وليس كما يذهب إليه البعض من تشاؤم في طريقة التعاطي، معتبراً أسلوب التفاؤل هو الأسلوب الأنجع لحل المشاكل.
وتساءل: عن الهدف الذي يتطلع إليه الجميع «مواطنين ودولةً» في خضم ما يجري؟
وأجاب بأن الاستقرار العام هو هدف الجميع، وأضاف بأن المناقشة الهادئة هي ما تؤدي إلى هذه النتيجة، وليس المناقشة الصدامية أو التعاطي المتشنج.مؤكداً على أن الأسلوب الصدامي في الأزمات لا يؤدي إلا إلى الاضطراب والتشنج والتوتر، لافتاً إلى أنه ينبغي على الدولة أن تتعامل مع الأحداث بأساليب شديدة الهدوء والعقلانية، وكذا بالنسبة للناس.
وفي هذا السياق استنكر ما تقوم به بعض وسائل الإعلام من شحنٍ وتجييش طائفي، وأكّد على أن الجهات المسؤولة في الدولة مطالبةٌ بالتواصل مع الرموز الاجتماعية الكبرى، والإصغاء إلى نصائحها وتوصياتها، والابتعاد عن سياسة توجيه الرسائل الغامضة والمشكِّكة في النوايا، مضيفاً إلى أن التواصل يؤدي إلى حل كثيرٍ من العُقَد.
وللوصول إلى حلٍ منطقي وعلاجٍ لما يجري من أحداث رأى الشيخ العوامي بأنه يمكن ذلك من خلال بعض الخطوات الجادة والتي تتمثل في قيام الدولة - في الأصل - والمواطنين أيضاً بإبداء الرغبة الجادة لحل المشاكل. وأن يكون هناك لقاء جادّ بين العقلاء والمتنفذين من الطرفين بدل توجيه الرسائل من بعيد، من خلال تلقي المبادرات الصادرة بكل إيجابية دون اتهامها بالتسييس والتشكيك في نواياها؛ لإجهاضها والقفز عليها، مشدداً على أن الغمز واللمز لا يجدي نفعاً، ولا يوصل إلى حل.
وأضاف : بأن فتح الحوارات الجادة مع القوى الشبابية كالخطوة اليتيمة السابقة يُسهم في إيجاد صيغ حل للأزمة.
مختتماً حديثه بالتأكيد على ضرورة قيام المواطنين والدولة بالدفع بهذا الاتجاه للوصول إلى مستوى من الاستقرار الذي نطمح إليه جميعاً وحل كثيرٍ من العُقَد والمشكلات.
وتساءل: عن الهدف الذي يتطلع إليه الجميع «مواطنين ودولةً» في خضم ما يجري؟
وأجاب بأن الاستقرار العام هو هدف الجميع، وأضاف بأن المناقشة الهادئة هي ما تؤدي إلى هذه النتيجة، وليس المناقشة الصدامية أو التعاطي المتشنج.مؤكداً على أن الأسلوب الصدامي في الأزمات لا يؤدي إلا إلى الاضطراب والتشنج والتوتر، لافتاً إلى أنه ينبغي على الدولة أن تتعامل مع الأحداث بأساليب شديدة الهدوء والعقلانية، وكذا بالنسبة للناس.
وفي هذا السياق استنكر ما تقوم به بعض وسائل الإعلام من شحنٍ وتجييش طائفي، وأكّد على أن الجهات المسؤولة في الدولة مطالبةٌ بالتواصل مع الرموز الاجتماعية الكبرى، والإصغاء إلى نصائحها وتوصياتها، والابتعاد عن سياسة توجيه الرسائل الغامضة والمشكِّكة في النوايا، مضيفاً إلى أن التواصل يؤدي إلى حل كثيرٍ من العُقَد.
وللوصول إلى حلٍ منطقي وعلاجٍ لما يجري من أحداث رأى الشيخ العوامي بأنه يمكن ذلك من خلال بعض الخطوات الجادة والتي تتمثل في قيام الدولة - في الأصل - والمواطنين أيضاً بإبداء الرغبة الجادة لحل المشاكل. وأن يكون هناك لقاء جادّ بين العقلاء والمتنفذين من الطرفين بدل توجيه الرسائل من بعيد، من خلال تلقي المبادرات الصادرة بكل إيجابية دون اتهامها بالتسييس والتشكيك في نواياها؛ لإجهاضها والقفز عليها، مشدداً على أن الغمز واللمز لا يجدي نفعاً، ولا يوصل إلى حل.
وأضاف : بأن فتح الحوارات الجادة مع القوى الشبابية كالخطوة اليتيمة السابقة يُسهم في إيجاد صيغ حل للأزمة.
مختتماً حديثه بالتأكيد على ضرورة قيام المواطنين والدولة بالدفع بهذا الاتجاه للوصول إلى مستوى من الاستقرار الذي نطمح إليه جميعاً وحل كثيرٍ من العُقَد والمشكلات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق