اعتبر
الشيخ عبد الكريم الحبيل بأن هدم مسجد الطائفة الإسماعيلية في منطقة الثقبة بالخبر
شرقي السعودية مخالف لدعوة حوار الأديان التي أطلقها الملك عبد الله في البلاد،
مشيرا الى ان التمييز الطائفي لن ينتهي الا بمواصلة المطالبة بالغائه.
وقال: "ان هدم مسجد الطائفة الإسماعلية ينحو بالوضع نحو التأزم والإحتقان في البلاد، وينشر البغضاء والكراهية بين أبناء المجتمع الواحد".
واضاف: "مما يؤسف له أن المصلحين كلما دعوا لنبذ التمييز الطائفي في البلاد قام المسؤولون في الدولة بزيادة تلك الهوة بين الفينة والأخرى"، ورأى أن ما جرى للطائفة الإسماعيلية من إهانة بهدم مسجدهم يجعلهم في حالة غليان واحتقان تجر الوطن لعواقب وخيمة.
واوضح ان مسجد الطائفة الإسماعلية هدم ظلما وعدوانا، فيما يقال للمتظاهرون لماذا لم تطرقوا أبواب المسؤولين في الدولة؟.
واضاف: "مما يؤسف له أن المصلحين كلما دعوا لنبذ التمييز الطائفي في البلاد قام المسؤولون في الدولة بزيادة تلك الهوة بين الفينة والأخرى"، ورأى أن ما جرى للطائفة الإسماعيلية من إهانة بهدم مسجدهم يجعلهم في حالة غليان واحتقان تجر الوطن لعواقب وخيمة.
واوضح ان مسجد الطائفة الإسماعلية هدم ظلما وعدوانا، فيما يقال للمتظاهرون لماذا لم تطرقوا أبواب المسؤولين في الدولة؟.
واعتبر أن المشكلة تكمن في كون الآمرين بهدم مسجد الطائفة الإسماعيلية في الخبر هم المسؤولون في الدولة أنفسهم.
واكد إن إلغاء التمييز الطائفي في البلاد لن ينتهي إلا بمواصلة المطالبة بإلغائه وعدم التنازل عن الحقوق المشروعة.
واكد إن إلغاء التمييز الطائفي في البلاد لن ينتهي إلا بمواصلة المطالبة بإلغائه وعدم التنازل عن الحقوق المشروعة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق