الشيخ سليمان العلوان نقلاً عن ابنه عبدالملك
كان ابن أبي دواد يفتي بقتل احمدبن حنبل وابن مخلوف يحرض علىقتل ابن تيمية ومن المعاصرين من افتى بأعظم من هذافصبر جميل فهذا دين المبطلين
أصبح اليوم التعيير بمذهب الخوارج تجارة للسلاطين وأعوانهم ومزايدة بينهم وسيفاً مسلولاًعلى كل مطالب بالإصلاح ومعارض للجور والطغيان
وقد وضع عن النساء جهاد الطلب ولم يوضع عنهن جهاد القلب واللسان والقلم والمال
وهناك عودة للجاهلية حيث أصبحت محاسبة السلطان على موبقاته بدعة في الدين وخيانة للوطن وحبس العلماء على قول الحق ضرورة لحفظ الأمن ودرأ الفتنة
نحن معاشر المسلمين نعتقد أن دين الإسلام يتعرض لاعتداءات ومحاولة مسخ وتذويب من قبل الصليبيين واعوانهم الطواغيت والعلمانيين وان المدافعة عن الإسلام حتمية على كل مسلم ومسلمة وأي وقوف في صفوف هؤلاء المعتدين على الإسلام نفاق وخيانة
من كفر شخصاً بارتكاب كفر بواح لا يقال عنه بأنه خارجي يكفر المسلمين ومن زعم ذلك فهو جاهل بالتوحيد او ملبس مدلس
من أحب المبدلين لشريعة الله ودافع عنهم والمناصرين للكفار على المسلمين والعلمانيين وحماة الردة
والزنادقة والمصححين لديانة المشركين والمحللين للفسق والربا فهو منهم فإن (المرء مع من أحب) قد جاء هذا في الصحيحين عن النبيﷺ
حديث أفضل الجهاد"كلمة حق عند سلطان جائر"رواه النسائي من حديث طارق بن شهاب وسنده صحيح ولطارق رؤيةوليس له سماع وهذا لايضر صحةالحديث
الإدلاء بالحجة شأن الأفاضل والسب والشتم شأن الأراذل والمبطل إذا أفلس من الدليل والبرهان فزع للسلطان
ليست النائحة الثكلى كالنائحة المستأجرة فالذي يقول ويكتب ديانة وأمانة ليس كالذي يثرثر ويكتب خيانة ودناءة بحثاعن المال وطلبا للمنصب
الخوارج يكفرون من زنا وسرق و يكفرون بكل كبيرة وأهلُ السنة ﻻ يكفرون بالكبيرة
ويكفرون الطواغيت والمشركين فمن جعل هذا مذهب الخوارج فقد جعل الصحابة خوارج
تهنئة الظلمة بالولايات والجهال بمنصب الإفتاء والقضاء غش وخيانة واكبرمن هذا تهنئة الطواغيت بالمناصب وبابا الفاتيكان المحارب للإسلام
من كثر سواد قوم حشر معهم ومن أحب الكفار حشر معهم ومن أعان الكفار على المسلمين حشر معهم ومن ناصر الظلمة ولو بشطر كلمة حشر معهم
الذين يناصرون الظلمة والمفسدين في الأرض أو يرضون بالشر والفساد أو يبررون للظلمة ويبحثون عن مخارج للطغاةقد فسد تصورهم للإسلام وانحرف
الدليل هو الحجة للفصل بين المتنازعين فمن رد النزاع إلى قول الحاكم ولم يرد ذلك إلى الكتاب والسنة كان مستحقاً للعقوبةبإجماع المسلمين
الناس يستقبحون الغش في الطعام وتدليس الأطباء فأين هم من غش علماء السوء وتدليس شيوخ التسول
بلية المسلمين اليوم بالمنافق الذي يأكل بالكفر والإسلام والماجن المتلاعب الذي يأكل بقلمه ويتقلب بلسانه ومواقفه ويتاجر بدينه
لا تعجبوا من معتصمات بريدة وﻻ تعتبوا عليهن فوالله لو كان اليهود والنصارى في سجون المباحث السعودية لكان هذا ظلماً تجب محاربته وتسيير المظاهرات لدفعه
تسمية المتظاهرين سلمياً بمثيري الفتن قلب للحقائق وهذا مثل تسمية المرجئة لأهل السنة بالخوارج
علماء السوء ودعاة الظلالة يصدعون بالقول اذا جاء الحديث عن المجاهدين في سبيل الله والمطالبين بحقوقهم بالطرق السلمية ويصمتون أو
يبررون ويُخرّجون ويُعذّرون إذا جاء الحديث عن الظلم والعدوان على العباد والزج بهم في السجون وتعذيبهم وتنظيم الربا في البنوك وحماية الردة
صمت المسلمين عن نصرة المظلومين في السجون أغرى الظالمين بممارسة الظلم في أكثر من اتجاه
والنساء المتظاهرات يطالبن بحقوق مشروعة فلم يتهمن بالخروج والفتنة وعلى أهل العقل والنظر تلبية المطالب قبل تحول القضية إلى قضية أخرى.
كان ابن أبي دواد يفتي بقتل احمدبن حنبل وابن مخلوف يحرض علىقتل ابن تيمية ومن المعاصرين من افتى بأعظم من هذافصبر جميل فهذا دين المبطلين
أصبح اليوم التعيير بمذهب الخوارج تجارة للسلاطين وأعوانهم ومزايدة بينهم وسيفاً مسلولاًعلى كل مطالب بالإصلاح ومعارض للجور والطغيان
وقد وضع عن النساء جهاد الطلب ولم يوضع عنهن جهاد القلب واللسان والقلم والمال
وهناك عودة للجاهلية حيث أصبحت محاسبة السلطان على موبقاته بدعة في الدين وخيانة للوطن وحبس العلماء على قول الحق ضرورة لحفظ الأمن ودرأ الفتنة
نحن معاشر المسلمين نعتقد أن دين الإسلام يتعرض لاعتداءات ومحاولة مسخ وتذويب من قبل الصليبيين واعوانهم الطواغيت والعلمانيين وان المدافعة عن الإسلام حتمية على كل مسلم ومسلمة وأي وقوف في صفوف هؤلاء المعتدين على الإسلام نفاق وخيانة
من كفر شخصاً بارتكاب كفر بواح لا يقال عنه بأنه خارجي يكفر المسلمين ومن زعم ذلك فهو جاهل بالتوحيد او ملبس مدلس
من أحب المبدلين لشريعة الله ودافع عنهم والمناصرين للكفار على المسلمين والعلمانيين وحماة الردة
والزنادقة والمصححين لديانة المشركين والمحللين للفسق والربا فهو منهم فإن (المرء مع من أحب) قد جاء هذا في الصحيحين عن النبيﷺ
حديث أفضل الجهاد"كلمة حق عند سلطان جائر"رواه النسائي من حديث طارق بن شهاب وسنده صحيح ولطارق رؤيةوليس له سماع وهذا لايضر صحةالحديث
الإدلاء بالحجة شأن الأفاضل والسب والشتم شأن الأراذل والمبطل إذا أفلس من الدليل والبرهان فزع للسلطان
ليست النائحة الثكلى كالنائحة المستأجرة فالذي يقول ويكتب ديانة وأمانة ليس كالذي يثرثر ويكتب خيانة ودناءة بحثاعن المال وطلبا للمنصب
الخوارج يكفرون من زنا وسرق و يكفرون بكل كبيرة وأهلُ السنة ﻻ يكفرون بالكبيرة
ويكفرون الطواغيت والمشركين فمن جعل هذا مذهب الخوارج فقد جعل الصحابة خوارج
تهنئة الظلمة بالولايات والجهال بمنصب الإفتاء والقضاء غش وخيانة واكبرمن هذا تهنئة الطواغيت بالمناصب وبابا الفاتيكان المحارب للإسلام
من كثر سواد قوم حشر معهم ومن أحب الكفار حشر معهم ومن أعان الكفار على المسلمين حشر معهم ومن ناصر الظلمة ولو بشطر كلمة حشر معهم
الذين يناصرون الظلمة والمفسدين في الأرض أو يرضون بالشر والفساد أو يبررون للظلمة ويبحثون عن مخارج للطغاةقد فسد تصورهم للإسلام وانحرف
الدليل هو الحجة للفصل بين المتنازعين فمن رد النزاع إلى قول الحاكم ولم يرد ذلك إلى الكتاب والسنة كان مستحقاً للعقوبةبإجماع المسلمين
الناس يستقبحون الغش في الطعام وتدليس الأطباء فأين هم من غش علماء السوء وتدليس شيوخ التسول
بلية المسلمين اليوم بالمنافق الذي يأكل بالكفر والإسلام والماجن المتلاعب الذي يأكل بقلمه ويتقلب بلسانه ومواقفه ويتاجر بدينه
لا تعجبوا من معتصمات بريدة وﻻ تعتبوا عليهن فوالله لو كان اليهود والنصارى في سجون المباحث السعودية لكان هذا ظلماً تجب محاربته وتسيير المظاهرات لدفعه
تسمية المتظاهرين سلمياً بمثيري الفتن قلب للحقائق وهذا مثل تسمية المرجئة لأهل السنة بالخوارج
علماء السوء ودعاة الظلالة يصدعون بالقول اذا جاء الحديث عن المجاهدين في سبيل الله والمطالبين بحقوقهم بالطرق السلمية ويصمتون أو
يبررون ويُخرّجون ويُعذّرون إذا جاء الحديث عن الظلم والعدوان على العباد والزج بهم في السجون وتعذيبهم وتنظيم الربا في البنوك وحماية الردة
صمت المسلمين عن نصرة المظلومين في السجون أغرى الظالمين بممارسة الظلم في أكثر من اتجاه
والنساء المتظاهرات يطالبن بحقوق مشروعة فلم يتهمن بالخروج والفتنة وعلى أهل العقل والنظر تلبية المطالب قبل تحول القضية إلى قضية أخرى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق