أشارت مصادر دولية إلى أن الناشط على موقع "تويتر"
الاجتماعي، الذي يغطي هويته الحقيقية بإسم "مجتهد"، ويتخصص في إبراز
أسرار سياسية وأمنية دقيقة جداً منداخل المؤسسات السعودية الرفيعة، وعلى رأسها
القصر الملكي السعودي.
فقد أصبح
هدفاً حقيقياً ملحاً لأجهزة إستخبارات عربية ودولية بدأت بإقتفاء أثره بالتعاون مع
السلطات السعودية، وسط ترجيحات بأن أوامر سعودية عليا قد صدرت لفك طلاسم شخصية
"مجتهد" التي يعتقد البعض أنها لأحد أبناء الأسرة السعودية المالكة، أو
أنها لمسؤول سعودي كبير يتخصّص في نشر أسرار سعودية ظلت خلال العقود الماضية عصية
على محاولات تسريبها.
وبحسب المصادر فإن سلسلة اجتماعات قد شارك بها ضباط إستخبارات عرب وأجانب، عكفواعلى وضع خطط للإيقاع بمجتهد، إذ أن الغضب الرسمي السعودي من تدويناته قد بلغ مداهمع نشر "مجتهد" الذي يقدر عدد متابعي تدويناته على موقع "تويتر" أكثر من نصف مليونمغرد، لأسرار التعيين السريع والمفاجئ لولي العهد السعودي الأمير سلمان بنعبدالعزيز آل سعود خلال أيام العزاء بولي العهد السابق في مخالفة للتقاليد السعودية.
كما أن "مجتهد" قد انفرد بأخبار خاصة ومثيرة عن قرب طلب أميرة سعودية هي سارة بنت الأمير طلال بن عبدالعزيز آل سعود، وشقيقة الملياردير السعودي الوليد بن طلالاللجوء السياسي لدى بريطانيا، وهو ما تم لاحقاً بعد تغريدات "مجتهد" الذي كشف علىمدى الأشهر الماضية عن سرقات مليارية من المال العام من قبل متنفذين، كما تخصّص فينقل وقائع خلافات الأمراء الشخصية والمالية بحذافيرها!!.
وبحسب المصادر فإن سلسلة اجتماعات قد شارك بها ضباط إستخبارات عرب وأجانب، عكفواعلى وضع خطط للإيقاع بمجتهد، إذ أن الغضب الرسمي السعودي من تدويناته قد بلغ مداهمع نشر "مجتهد" الذي يقدر عدد متابعي تدويناته على موقع "تويتر" أكثر من نصف مليونمغرد، لأسرار التعيين السريع والمفاجئ لولي العهد السعودي الأمير سلمان بنعبدالعزيز آل سعود خلال أيام العزاء بولي العهد السابق في مخالفة للتقاليد السعودية.
كما أن "مجتهد" قد انفرد بأخبار خاصة ومثيرة عن قرب طلب أميرة سعودية هي سارة بنت الأمير طلال بن عبدالعزيز آل سعود، وشقيقة الملياردير السعودي الوليد بن طلالاللجوء السياسي لدى بريطانيا، وهو ما تم لاحقاً بعد تغريدات "مجتهد" الذي كشف علىمدى الأشهر الماضية عن سرقات مليارية من المال العام من قبل متنفذين، كما تخصّص فينقل وقائع خلافات الأمراء الشخصية والمالية بحذافيرها!!.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق