خاص ـ
قال حقوقيون في السعودية، أن بعض الأطباء في مستشفيات السعودية يشاركون المباحث
التعذيب أو إخفاء آثار التعذيب.
وذكرت
صفحة "اعتقال" أن من بين الأطباء المتهمون بذلك د.مساعد الرياض، د.طارق
الدمام.
وقالت
مصادر للوكالة، أن الداخلية تحاول شراء بعض النفوس المريضة من الأطباء سواء من
جنسيات سعودية أو أجنبية، ليتعاونوا معهم سواء في كتابة التقارير المزيفة أو
استخدامهم في إخفاء آثار التعذيب عن المعتقلين.
وتبرر
المملكة لنفسها أي فعل أو جريمة لقمع النشاط الحوقي حتى لو احتاج الأمر إلى استخدام
من يداوي ويعالج ليكون هو سبب البلاء، وذلك كله من أجل وأد أي صوت أو قلم يطالب
بوقف انتهاكات حقوق الانسان.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق